يا غير مسجل موضوع المليون رد .. تعال وشوف

اللـي مـآيملك يـآحـآسدي غير "فمـه"
خـله "يهـآآآيـط" لين مـآيذن الصبـح ..

مَآبقَىا للَـ[ فرّح ] مثَقَآل ذرّه !


. . . . دمعّيْ يسّولفَ قبلَ أشرَح وآحكـيَ : ( !

كلّ مآحطيتْ رَاسٍيّ عَلىّ [ المَخَدّه ] وَقَرّرتْ أنَامْ
جاني فِي [ خَيّاليّ ] وَحَلْفتْ عَلَى عِيُونيّ مَاتَنْامْ !
جاني فِي [ خَيّاليّ ] وَحَلْفتْ عَلَى عِيُونيّ مَاتَنْامْ !
جاني فِي [ خَيّاليّ ] وَحَلْفتْ عَلَى عِيُونيّ مَاتَنْامْ !

ح ـالي مع وصلك مثل قآبض المي..!
لآ صار في وسطه ملآ اليد منه..

ولا شالهآ لقى انه ماهو قابضن شي ..!!
ما غ ــير دمع في كفوفـه يكـنـه..!

و حتى سآعة الغرفه فـ بعدك صآبهآ ( آحبآط) !
تمد العقرب و ترجع ، تعد الوقت بالمعكوس !

ماني بـ / ناسي هذاك الطيش وغروره
يوم انك اخلفت [ ظنٍ فيك وش كبره ] ..!



واذاك ناسي ..؟ تراها عندي الصوره :
[ اقفيت تضحك ، وانا غصّتني الع ـبره ] !

أسافر ..,
لـ " الفرح "
وألقى نهاية هـ الفرح مقتوول !

وأسافر ..
لـ" الحزن "
وألقى نهاية هالحزن قمه!

أَحْلامنْا أقْربْ شبَهْ { للعَصافِيرْ ، !
تِمسيْ مَعانَا ولاآصْبحْ الصّبح~
طَارتْ !
/

كم غايب ماغاب ذكره عن البال
وكم حاضر يشبه حضوره غيآبه

انـا لسـت “متكبرة” ومن يراني هكذا
هو الذي يـرى نفسـه صغيـراً بـ جانبي